عبد الله السالم
إحصاءات اللاعب في دورية

احصائية الأخبار

السنة 2022 2021 2020 2019
العدد 41 128 137 152
الأجمالي 458

احصائية المقالات

السنة 2022 2021 2020 2019
العدد 54 103 84 66
الأجمالي 307

احصائية تويتر

السنة 2023 2022 2021 2020
العدد 3 8 6 2
الأجمالي 19
عبد الله السالم
عندما يتحدث الأمير.. نتابع صامتين ونعلِّق صادقين
صورة الكاتب

تاريخ النشر : 04 الإثنين , يوليو, 2022       المصدر : العربية.نت

مثل الآخرين من أبناء الكويت، جلست أنصت بهدوء للخطاب الذي وجهه سمو الأمير الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح، وتلاه بهدوء وبتناغم سمو ولي العهد الشيخ مشعل الأحمد الجابر، وشعرت متابعاً صدق مفرداته ونبل توجهاته ورقة مشاعره واتساع سماحته، مستذكرا بعضا من وقفات الخليفة الأموي عمر بن عبدالعزيز، الذي كان منصفاً في حكمه، أبوياً في نظراته، متعالياً على ضيق الحياة بإيمانه، وشدتني المواقف التي تبناها سمو الأمير في ذلك الخطاب وجسدها في تعهداته حامياً للدستور، فلا تعديل ولا تنقيح، محمياً في حرز مكنون، باقياً بكل تفاصيله بما فيها المفرح والمرهق. وبصراحة نجد في هذه الكلمات تسامحاً بلا سقف، وتعهداً مبنياً على حسن النوايا صادراً من شهامة تحمل إيقاعات فروسية تجاه العاملين في الحقل السياسي وتجاه الطامحين في مقعد داخل البرلمان. وهنا أسجل بعض الملاحظات: أولاً - السياسة فناء مفتوح للمناورة، لا تحترم أشياء كثيرة وتضيق من تواجد الممنوعات ولا تهضم المحظورات، وسمو الأمير منح السياسة ما لا تريده من تهدئة وتحصين للدستور، بكل حلته، بالمبهج وبالمزعج، مع أن الدستور يشير إلى احتمالات المراجعة، وشخصياً أتمنى اختصار باب الاستجواب بإلغاء العرض المسرحي بشخصين «مع» واثنين «مؤيد ومعارض» بينما يمكن الاكتفاء برفع اليد من خمسة وعشرين نائباً فيه نقد لأداء الوزير فيخسر ويأتي غيره. ثانياً - يجدد سمو الأمير الالتزام التاريخي بأحكام الديموقراطية كأساس ومنهج للحكم في إدارة البلاد، مستنداً على احترام سيادة القانون لضمان استقرار الوطن وكجوهر لتقدمه، وهنا تبرز مسؤولية الحكم عبر الوزراء والهيئات المختصة في ترسيخ القانون والامتثال لأحكامه، ونردد بأن فساد الضمير استشرى في عظام الكويت لأن القانون لم يُحترم، وتكالبت عليه مختلف القوى لتزيحه وتعبث بمحتواه، وتحول النواب نحو أبواب الوزراء لضرب القانون والتطاول عليه، لاستحواذ خدمات تفيد مؤيديهم، وتعدى التمادي إلى تهديد الوزراء باستجوابات مفبركة عند الرفض، وتحولت الأولويات النيابية إلى استرضاء الناخب، ويتحول القانون ضحية للتساهل الحكومي والتجاسر النيابي، ومن النبرة التي تحدث بها سمو ولي العهد يتولد الأمل بتعليمات صلبة إلى الوزراء والمؤسسات بصد نهج الوساطات الذي دمر الكثير من شباب الكويت المؤهلين بالعلم، لكنهم لم يتمتعوا بغطاء النواب مع حسرة وقهر ونزعة تمرد تؤذي المجتمع. ثالثاً - يصل ولي العهد في تسلسل الخطاب إلى المشهد الداخلي الذي انشغل فيه أهله بقضايا لا تحقق المقاصد الشعبية المأمولة، الأمر الذي أدى إلى تمزق المناخ السياسي الذي تديره الصراعات وتسيره المصالح والأهواء الشخصية على حساب الوطن واستقراره، وتكاثرت هذه المظاهر إلى حد تهديد الوحدة الوطنية، الأمر الذي يؤرق الشعب كله. هذه الحالة تصيب الوحدة الوطنية في مقتل وعلاجها يتعزز بأربعة عناصر: حزم السلطة، وغرس المواطنة ومفاهيمها، وصلابة تطبيق القانون، وتأكيد مبدأ المساواة.. ومن هذا الأمل تعلو الوحدة الوطنية التي كانت متماسكة دائماً ومتفوقة في كل الحالات على تحرشات الآخرين من الإقليم المضطرب، وملف الغزو البربري يلمع بأسماء من استشهد ومن قاوم، ولا ننكر بأن هذه الصلابة الجماعية تنبع من إيمان الشعب الكويتي بأن الكويت هي الأصل والحقيقة والبقاء والوجود، تعالت بنهج حكم مستنير ومنفتح في تداخله مع مكونات المجتمع ومع المستجدات الإقليمية والعالمية، سياسياً وفكرياً، علماً وثقافة. رابعاً - أشير إلى حيادية السلطة في اختيار رئاسة البرلمان وحيادها في رئاسة لجانه وفي عضوية هذه اللجان، تأكيد لنأي السلطة وابتعادها عن الحسابات الفئوية وبقائها منفتحة على الجميع، وربما جاءت هذه الملاحظة لتأكيد نظافة النوايا في إبقاء الجسور مع كل الألوان، واحترام إرادة النواب في خياراتهم، مع أن قضايا البرلمان لا تتأثر بمفاهيم الشهامة وإنما تسعى الحكومات لاختيار من تضمن تعاونه ومن يؤيدها في مسيرتها، وتبتعد عن المعطلين، وغير المختصين في شؤون اللجان، وتزكي المختصين الذين يشاركون في المناقشات. من دون شك هذه مبادرة جميلة فيها العفة والثقة بالنفس، وستصبح محطة ثابتة لا مجال لتجاوزها. وتضع هذه الخطوة نواب المستقبل في تحدٍ لاختيار الأفضل عابرة على إغراءات القبلية والفئوية والرفقة، وإذا برز أي خلل فالمسؤولية يتحملها النائب ولا يد للحكومة فيها، والأمل أن ينسجم النواب مع الشهامة القيادية التي صاغها سمو الأمير. خامساً - يعبر سمو الأمير عن تمنياته بأن يحسن المواطن الاختيار في القادرين على التعبير عن تطلعاته، ويعكس في سلوكه داخل البرلمان مشاعر المواطنين في تعميق قواعد الاستقرار، ويحافظ على سلامة الكويت ويدعم جميع برامج التنمية التي تنقل الكويت إلى المزيد من التقدم والعلم، واقتباس ما يفيدها ويسعد شعبها، ويضع مصلحة الكويت وشعبها فوق كل اعتبار، مع مؤشرات بأن الفرصة القادمة ستكون تصحيح المسار بالخروج من الحالة الاستعراضية التي أنجبت أزمة اليوم نحو فصل آخر يتميز بالتعاون الصحي بين السلطتين، ينطلق بالكويت بالمزيد من الحرية والحيوية والإنجازية تنموياً وسياسياً وفي كل المجالات، في ظل أجواء من التوافق والتفاهم، إخواناً متحابين، يحسن الكل الظن بالآخر ويترك الخصومة والنزاع. حول هذا الأمل لا نملك سوى الاعتماد على نضج الناخبين، الذين تابعوا مسيرة المجلس والحكومة، متطلعين إلى وعي وطني صارخ يريح الجميع. سادساً - خرج الدستور من إيمان الشيخ عبدالله السالم بحياة برلمانية يتحول فيها النظام السياسي إلى شراكة بين الشعب والأسرة، قائم على الانسجام والتفاهم، مرتكزاً على الحس الوطني الطاغي، مؤمناً بوحدة داخلية صلبة وتفاهم سياسي جامع، يحقق استقرار الكويت ويحافظ على هويتها ويرسخ استقلالها ويصون سيادتها. جاء دستور الكويت جامعاً واسعاً حاملاً تفاصيل حول المساءلات والاستجوابات بإجراءات معقدة، ليست كويتية النكهة، أربكت الأجواء وتولدت منها أزمات آخرها أزمة اليوم، بينما مشروع الشيخ عبدالله السالم لا يحتاج إلى هذه اللفات الإجرائية، كان الأمل ترشيق الدستور، لكن العهد الذي قطعه سمو الأمير أغلق عملية الترشيق، ولا أعتقد بأن المستقبل فيه ضمان بتأمين الهدوء السياسي في حياة الكويت، فالسياسة ممارسة شنيعة لا تعبأ بالفضيلة ولا تصادق القيم وتناور لصيد الأهداف. سابعاً - هناك تململ وضجر شعبي من غياب المؤشرات في متابعة الفاسدين، مع شعور عام بأن آليات الملاحقة لا تحقق سرعة البت في قضايا الفساد، مع تكرار القول بأن الفاسدين ما زالوا يمرحون، ولم يمسسهم العقاب، فالناس يتصورون أن هذا الفتور قد يترك تلال الفساد وهضباته سليمة من الأذى. وأخيراً، أملنا بأن يذعن الجميع للنداء الذي أطلقه سمو ولي العهد في ضرورات الالتفاف حول قيادة سمو الأمير، حفظه الله، وعدم تجاوز صلاحياته التي كفلها الدستور، والبعد عن التصرفات غير الدستورية وغيرالقانونية.. واضعين سلامة الكويت في ضمير كل مواطن.

تويتر
تويتر
عبد الله السالم
رسم بياني
رسم بياني لعدد الاخبار و المقالات وتويتر
احصائية سنة 2016
رسم بياني لعدد الاخبار و المقالات وتويتر
عبد الله السالم
صورة الكاتب
الاتفاق .. 6 وديات في المعسكر

تاريخ النشر :15 الجمعة , يوليو, 2022

المصدر : الإقتصادية

يدشن فريق الاتفاق لكرة القدم اليوم أول مراحل استعداداته للموسم الجديد على الملعب الرديف تحت إشراف المدرب الفرنسي باتريس كارتيرون. وستغادر بعثة الفريق إلى تركيا في الـ24 من يوليو الجاري للانتظام في معسكر خارجي بين مدينتي أسطنبول وإزميت، حيث سيخوض الفريق خلال الفترة الأولى من المعسكر الخارجي في منتجع فنربخشة الرياضي أربع مواجهات ودية تحدد لاحقا على أن يتواصل المعسكر في إزميت، ويلعب خلاله مباراتين تجربتين ثم تعود البعثة إلى الدمام في الـ18 من أغسطس المقبل لاستكمال المرحلة الثالثة قبل انطلاق الدوري 25 أغسطس. من جهته، تفاضل إدارة نادي الاتفاق بين بيع المدة المتبقية من عقد المهاجم الفرنسي يوسف نيكاتي، لأحد الأندية التي ترغب في خدماته، أو على سبيل الإعارة، والاستفادة من بديل له خلال الفترة المقبلة، كما أن الصورة لم تتضح بالنسبة للمهاجم عبدالله السالم، الذي ينتظر أي عرض للانتقال لأي ناد يريده، بينما تأكد خروج المدافع سعد خيري من النادي برغبته، وأنهى سعد السلولي علاقته مع الاتفاق. يذكر أن الاتفاق تعاقد مع عبد الرحمن العبيد بنظام الإعارة من الهلال، والحارس البرازيلي باولو فيكتور، كما جدد ثقته بكارتيرون بتمديد عقده عاما.
صورة الكاتب
الاتفاق .. بيع عقد نيكاتي أو إعارته

تاريخ النشر :12 الثلاثاء , يوليو, 2022

المصدر : الإقتصادية

تفاضل إدارة نادي الاتفاق بين بيع المدة المتبقية من عقد المهاجم الفرنسي يوسف نيكاتي، لأحد الأندية التي ترغب في خدماته، أو على سبيل الإعارة، والاستفادة من بديل له خلال الفترة المقبلة. وكان الاتفاق قد وقع مع نيكاتي لمدة عام ونصف العام خلال الفترة الشتوية الماضية، ولم يستفد منه كثيرا، حيث كان يعاني إصابة، وبعد تأهيله منها لم يشارك سوى في مباريات قليلة وأغلبها كلاعب بديل، بجانب أن طريقة اللعب لا تناسبه. وأوضحت المصادر إلى أن هناك أندية قطرية وأخرى إماراتية تدرس التعاقد مع اللاعب متى جاء العرض المناسب له والنادي سواء كان بيعا أو إعارة. وأشارت إلى أن الصورة لم تتضح بالنسبة للمهاجم عبدالله السالم، الذي ينتظر أي عرض للانتقال لأي ناد يريده، بينما تأكد خروج المدافع سعد خيري من النادي برغبته، حيث إن الأقرب عودته إلى الباطن بعد نجاح تجربة الإعارة معه قبل موسمين. يذكر أن اللاعب سعد السلولي، أنهى علاقته مع الاتفاق بعد انتهاء عقده الذي امتد لخمسة مواسم، حيث فضل أن يخوض تجربة احترافية جديدة بالتوقيع مع أبها.
عبد الله السالم
دستورية حل مجلس الأمة الكويتي
صورة الكاتب

تاريخ النشر :02 السبت , يوليو, 2022       المصدر :الإتحاد الإماراتية

في خطاب شامل ومؤثر وقوي ومعبر وجهه صاحب السمو الشيخ نواف الصباح إلى الشعب الكويتي وقرأه نيابةً عن سمو ولي العهد، أخطره فيه، بحل مجلس الأمة «البرلمان» حلاً دستورياً وفقاً للمادة 107 من الدستور الذي تم سَنُّهُ في أعقاب استقلال الكويت في 19 يونيو 1961. ومن نبرة الخطاب القوية والحازمة يبدو بأن عملية الحل هذه تأتي في أعقاب ما كان واضحاً من عدم انسجام وتعاون تحت قبة قاعة عبدالله السالم في مجلس الأمة. وبالاستماع المتعمق للخطاب الذي ألقاه الشيخ مشعل الصباح يتضح بأن الخلافات بين السلطتين التنفيذية والتشريعية لم تكن بسيطة أو سطحية أو عابرة، لكنها خلافات عميقة أثرت على سير العملية التشريعية في البلاد، وبالتالي على كامل العملية التنموية أو في مجملها، لأن التشريعات والقوانين المتعلقة بها متوقفة تماماً بسبب الخلافات الدائرة وعملية الإعاقة الحادثة من قبل عدد من الأطراف في داخل المجلس كما يتضح من المصطلحات والعبارات التي أتت على لسان ولي العهد وواردة في صلب الخطاب. ونحن لن نخوض في صلب الخلافات الدائرة، لكن اهتمامنا ينصب على عملية حل مجلس الأمة ذاتها، التي هي من حق أمير البلاد ومن صلب اختصاصاته التي يوردها الدستور وفقاً للمادتين 102 و107. وفي عملية الحل الحالية استخدم الأمير حقه وفقاً للمادة 107 التي تقول: «للأمير أن يحل مجلس الأمة بمرسوم تبين فيه أسباب الحل، على أنه لا يجوز حل المجلس لذات الأسباب مرة أخرى. وإذا حل المجلس وجب إجراء الانتخابات للمجلس الجديد في ميعاد لا يجاوز شهرين من تاريخ الحل. فإن لم تجر الانتخابات خلال تلك المدة يسترد المجلس المنحل كامل سلطته الدستورية ويجتمع فوراً كأن الحل لم يكن، ويستمر في أعماله إلى أن ينتخب المجلس الجديد». ووفقاً لمفردات ومصطلحات وعبارات المادة 107 هذه يتضح بأنه وإن أجاز حق حل مجلس الأمة من قبل السلطة التنفيذية ممثلة في أمير البلاد، إلا أنه أحاط استعماله بمجموعة من الضمانات التي ترد ضمن المادة 107 ذاتها وعلى النحو الذي يلي: أولاً، أن يكون الحل بمرسوم يشرح الأسباب التي تستدعي ذلك، ويكون بناء على طلب الهيئة التنفيذية تذكر فيه الأسباب الداعية لحل المجلس التي قد تتعلق بنزاعات داخل المجلس أو بالرغبة في العودة إلى الشعب لمعرفة رأيه في أمور معينة من خلال ممثليه الجدد. ثانياً، المجلس الجديد لا يجوز حله لذات الأسباب التي وردت عند حل المجلس السابق. ثالثاً، بعد حل المجلس لا ينبغي للبلاد البقاء لفترة طويلة وليس فيها سلطة تشريعية منتخبة تسن القوانين وتراقب أعمال السلطة التنفيذية. لذلك أورد الدستور لزومية إجراء انتخابات جديدة لمجلس جديد خلال شهرين فقط من صدور مرسوم الحل. رابعاً، إذا تم حل المجلس ولم يحدد مرسومه أو مرسوم لاحق له تاريخ عقد الانتخابات الجديدة، أو لم تجر تلك الانتخابات عملياً لأي سبب كان خلال مدة الشهرين التي وردت في المادة 107، فإن المجلس المنحل يعود بحكم الدستور إلي ممارسة عمله، ويسترد سلطاته الدستورية إلى أن يتم انتخاب مجلس جديد أو إلى أن ينتهي الفصل التشريعي العادي له. إن حل مجلس الأمة الكويتي الحالي يثير العديد من التساؤلات حول الأسباب الحقيقية لذلك، فموضوع الحل هذا ليس بالأمر الهين الذي قد يتم الإقدام عليه في فراغ أو انطلاقاً من فراغ. فالخطاب الذي ألقاه ولي العهد كان يعكس عدم الرضى الذي دفع إلى مثل تلك النهاية، ذاكراً بأن الديمقراطية في البلاد قد تم استغلالها لتأجيج الخلافات بين السلطتين التنفيذية والتشريعية ولتحقيق المآرب والمصالح الشخصية من قبل العديد من الأفراد والتكتلات النيابية، ومعظم مشاريع القوانين التي تهم الدولة والشعب الكويتي تم تعطيلها وتجميدها، والدستور الكويتي يتم تسخيره واستخدامه كوسيلة لتعطيل مصالح الكويت وشعبها بدعاوى ممارسة الديمقراطية. ومن الأمور اللافتة جداً أن الخطاب الأميري تحدث بقوة وصلابة عن عدم النية القاطعة للمساس بالدستور أو تغيير بعض مواده. ويستشف من ذلك أن أطراف بعينها تسعى إلى تغيير بعض المواد الدستورية التي قد يوجد فيها مساس بأسس مصالح الدولة والمجتمع الكويتي وهذا أمر استبعده الخطاب الأميري جملة وتفصيلاً. وبقراءة الموقف السياسي الحالي في الكويت، يتضح بأن عملية حل المجلس هذه دستورية ولا غبار عليها، وهي خطوة إيجابية في صالح الكويت وشعبها كدولة ومجتمع، والأوضاع السياسية والاقتصادية كانت في تدهور بسبب عدم جدية العديد من أعضاء المجلس الاضطلاع بأدوارهم التشريعية.

احصائية الأخبار سنة 2024
رسم بياني لعدد الاخبار و المقالات وتويتر